منتديات coool guyz
مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض Reg11010
منتديات coool guyz
مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض Reg11010
منتديات coool guyz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى كوووووووووووووووول
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صقر الحياة
المدير العام
المدير العام
صقر الحياة


ذكر الاسد عدد المساهمات : 2187
نقاط : 14868
تاريخ التسجيل : 06/01/2010
العمر : 31
الموقع : اليمن الحبيب
حال العالم : كوووووووووول
العمل/الترفيه : طالب
mms : مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض 3285
اوسمتي

مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض Empty
مُساهمةموضوع: مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض   مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض Emptyالسبت سبتمبر 24, 2011 3:04 pm

مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض


مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض US-Secretary-Hillary-Clinton-and-Saudi-Prince-Saud-Al-Faisal-yemen-20110924-221054
المصدر أونلاين - ترجمـة خاصــة


على ما يبدو أن إدارة أوباما صدمت من العودة المفاجئة يوم الجمعة لزعيم
اليمن الجريح والمحاصر بعد ثلاثة أشهر من خروجه لتلقي العلاج، وهذا التطور
يضفي المزيد من التعقيد الموجود أصلا لجهود الوساطة التي تدعمها الولايات
المتحدة من أجل منع وقوع حرب أهلية واحتمال سيطرة تنظيم القاعدة على السلطة
في البلاد العربية التي يغيب عنها القانون إلى حد كبير.


وكررت الولايات المتحدة مطالبتها الرئيس علي عبدالله صالح بنقل فوري
للسلطة والدعوة إلى انتخابات مبكرة في وقت لاحق من هذا العام، لكن الزعيم
الماكر الذي يحكم البلاد منذ 33 سنة لم يقدم أي إشارة أو تلميح بأنه مستعد
للتخلي عن السلطة. صالح لم لا يظهر بشكل مباشر أمام الشعب اليمني، لكنه دعا
في بيان إلى وقف إطلاق النار وإجراء مفاوضات مع تكتل المعارضة، وكانت هناك
دلائل فيما مضى تشير إلى أن الولايات المتحدة وحلفاؤها قد اكتسبوا قوة
جديدة أثناء غيابه للضغط عليه في اتجاه القبول بالصفقة.


المطالب الأميركية لم تتغير عن تلك الذي قدمت قبل محاولة الاغتيال في
يونيو/حزيران والتي أدت إلى فرار صالح إلى المملكة العربية السعودية لتلقي
العلاج من الحروق التي تغطي أجزاء كبيرة من جسده ونزيف داخل جمجمته. وعلى
الرغم من أن الرئيس صالح كان قد أقسم مرارا على استعادة موقعة في اليمن،
إلا أن مسئولين أمريكيين أقروا بأن توقيت عودته جاء بمثابة مفاجأة.


وقال المسئولون، الذين اشترطوا إخفاء هويتهم بسبب حساسية الوضع، إن وزيرة
الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون لم تتلقى تحذيراً من عودة وشيكة لصالح
عندما التقت في وقت سابق من هذا الأسبوع وزير الخارجية السعودي الأمير سعود
الفيصل في نيويورك. المسئولون، على أية حال، كانوا تلقوا تحذيرا بأن صالح
لم يكن محاصرا في المملكة وأنه من غير الواضح ما إذا كانت الحكومة السعودية
حتى قد علمت بالأمر.


ومهما يكن، فإن التطور الأخير ينبأ بشكل سيئ بواحد من أشد الصراعات فتكا
والأكثر استحكاما لتشذ بعيدا عن الربيع العربي. فلقد قتل نحو 100 شخص فقط
هذا الأسبوع بسبب القصف الذي قامت به قوات النظام على المتظاهرين وفتحت
النار عليهم بواسطة القناصة، كما اشتبكت مع المقاومة الشعبية المعارضة في
الشوارع. وعلى الرغم من استمرار المفاوضات وراء الكواليس من أجل إيجاد حل
سياسي، إلا أنه بدا وكأنهم لم يحرزوا أي تقدم يذكر.


فراغ السلطة وضع واشنطن في حالة تأهب. وكان المسئولون الأمريكيون قد ضغطوا
على صالح ومستشاريه طوال معظم السنة للموافقة على الانتقال السلمي للسلطة،
خوفا من أن تؤدي الأزمة التي طال أمدها إلى عرقلة جهود مكافحة الإرهاب ضد
مقاتلي تنظيم القاعدة في البلاد، وهو التنظيم الذي ينظر إليه على انه ربما
الأكثر تهديدا وخطورة في العالم بالنسبة للأمن القومي للولايات المتحدة.
الفرع الذي القي عليه اللوم في العديد من المؤامرات الفضيعة داخل الأراضي
الأميركية، بما في ذلك التفجير الذي تم إحباطه لطائرة عيد الميلاد 2009 فوق
مدينة ديترويت، وآخر في العام الماضي لتفجير طائرات الشحن التي كانت متجهة
إلى الولايات المتحدة.


وقال السكرتير الصحفي للبيت الأبيض جاي كارني «في ضوء عدم الاستقرار
الحالي في اليمن، نحن ندعو الرئيس صالح للبدء بنقل كامل للسلطة واتخاذ
الترتيبات للانتخابات الرئاسية تجري قبل نهاية السنة». واضاف: «لقد عانى
الشعب اليمني بما فيه الكفاية ويستحق العبور نحو مستقبل أفضل. نحن نفهم أن
مئات الآلاف من الناس في شوارع صنعاء اليوم والتوترات مرتفعة».



المتحدثة باسم وزارة الخارجية فيكتوريا نولاند أيضا دعت صالح لقبول صفقة
قدمت منذ أشهر من قبل المملكة العربية السعودية ودول خليجية أخرى، والتي
بموجبها سوف يستقيل ويسلم السلطة لنائبه لتشكيل حكومة وحدة وطنية. وفي
المقابل، سيكون في مأمن من أي ملاحقة. وكان صالح قد وعد مرارا بأن يوقع على
الاتفاق، إلا أنه يغير رأيه في كل مرة.


وقالت نولاند «نريد أن نرى اليمن تمضي قدما»، وأضافت «وسواء كان الرئيس
صالح داخل أو خارج البلاد، هو يمكنه تحقيق ذلك من خلال توقيع هذه
الاتفاقية».


وقال مسئولون إن السفارة الأميركية في صنعاء كانت تبذل جهودا من أجل
الحصول على المزيد من المعلومات حول الخطوات المقبلة لصالح. وتفادوا وصف
عودته بأنها تمثل عائقا لآمال السلام، والسبب ربما لأنه كان هناك تقدما
ضئيلا أحرز في غيابه والذي من شأنه أن يكون الآن عرضة للخطر. مع أن مجرد
وجوده في اليمن كان وما يزال مؤججا للتوترات من غير ريب.


خطة لعبة صالح يمكن إرجاعها إلى ذلك الأمر الذي أصبح مألوفا للقادة
المحاصرين في العالم العربي: تقديم تعهدات غامضة للإصلاح أو فترة انتقالية،
هجوم شديد على المعارضة، التحذير من سيطرة الإرهابيين أو الإيرانيين،
وامله من ذلك تمديد وإطالة مدة الانسداد ما سيؤدي إلى خفوت الاهتمام
الأميركي، وتشتت الجهود الدبلوماسية الدولية. لقد قتل المئات وجرح الآلاف
أثناء حملة القمع التي قام بها نظامه منذ فبراير/ شباط.



ورغم ذلك خلافا لحسني مبارك في مصر، ومعمر القذافي في ليبيا أو بشار الأسد
في سوريا، فإن تحذيرات الرئيس صالح عن فراغ السلطة لتنظيم القاعدة ربما
قصد من خلالها تلقي بعض التعاطف داخل الولايات المتحدة، والتي تعهدت الحفاظ
على تحالفها في مكافحة الإرهاب مع اليمن بغض النظر ما إذا كان صالح لا
يزال في السلطة أم لا.
وصعدت واشنطن من جهودها في محاربة فرع تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة
العربية، مستخدمة طائرات بدون طيار في استهداف النشطاء في محافظات اليمن
الوعرة، غير ان مسئولين قالوا إن عدم الاستقرار السياسي أعاق المعركة. وفي
جنوب اليمن، حيث سيطرة الحكومة تعتبر اضعف، سمحت الفوضى المنتشرة في إنحاء
البلاد للمتشددين بالاستيلاء والاحتفاظ بسلسلة من المدن.


وقال مسئولون أمريكيون إنهم متمسكون بالأمل، مهما كان ضئيلا، بأن الرئيس
صالح قد يعود لتوجيه الفترة الانتقالية لبلاده، والتجاوب مع الدعوات
المنادية باستقالته من المتظاهرين الغاضبين، الوحدات العسكرية السابقة
المنشقة ومقاتلي القبائل المسلحة الداعمة للمعارضة.


الإشارات الأولية كانت باعثة على التشاؤم. القتال استمر بعد عودة صالح فجر
الجمعة وقال عبدالله عوبل، أحد زعماء المعارضة، انه يعتقد أن صالح «عاد
لمواصلة الحرب ودفع البلاد إلى حرب أهلية شاملة».


وقال التلفزيون الرسمي اليمني إن صالح كان في صحة جيدة، إلا أن مسئولين
أمريكيين قالوا أنهم غير قادرين على التأكيد بشان حالته الصحية.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://smaam.yoo7.com
 
مسئولون أمريكيون: إدارة أوباما فوجئت بعودة صالح والسعودية أبلغت واشنطن بأنه لم يكن «مُحاصر» في الرياض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إيفاد: التوزيع التكتيكي من محاولة اغتيال صالح
» مشاهدة فيديو لوصية وجدت في جيب أحد الشهداء الذين سقوط برصاص قوات صالح اليوم اقرأ المزيد: فيديو لوصية وجدت في جيب أحد الشهداء الذين سقوط برصاص قوات صالح اليوم
» 10 شهداء وعشرات الجرحى في "مجزرة جديدة" لنظام صالح ضد المتظاهرين بصنعاء (صور+فيديو)
» ثوار تعز يطلقون حملة لجمع مليون توقيع لتحذير العالم من دعم نظام صالح
» رحبوا بالعضو الجديد هادي صالح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات coool guyz :: مركز اخبار coool guyz :: الثورة اليمنية المباركة-
انتقل الى: